في أعقاب إطلاق القذائف من سوريا نحو جنوب الجولان المحتل، أصدر وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، مساء الثلاثاء، بيانًا حادّ اللهجة، حمّل فيه النظام السوري المسؤولية المباشرة عن التصعيد.
وصرح ثلاثة مسؤولين عسكريين سوريين كبار بأنه بموجب الخطة، سينضم حوالي 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الأويغور من الصين والدول المجا
وأعرب عبد العاطي عن قلق بلاده من أن استمرار النشاط العسكري الإسرائيلي، خاصة في خان يونس، سيؤدي إلى إعادة رسم الخريطة الديموغرافية في جنوب قطاع غزة والدفع التدريجي للفلسطينيين نحو الحدود مع مصر، مما يشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي المصري.
وأوضح الجيش أن القتلى ينتمون إلى لواء “جفعاتي”، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول ظروف الحادث.
ووفق مصادر دفاعية سورية، سيتم دمج المقاتلين، ومعظمهم من الإيغور ودول مجاورة، في وحدة عسكرية جديدة تُدعى الفرقة 84، إلى جانب جنود سوريين.
الجيش شدد على ضرورة البقاء على يقظة، رغم زوال التهديد الحالي، وأكد أن قواته تواصل مراقبة التطورات.
اللقاء يُعد سابقة في تعاطي الفاتيكان مع نشطاء من كلا الجانبين، ويوجه رسالة قوية بضرورة الاستثمار في جهود المجتمع المدني كرافعة للتغيير.
كد المختص بالشأن الإسرائيلي محمد أبو علان لموقع بكرا، أن الإدارة الأمريكية وحدها القادرة على جسر الهوة بين حماس واسرائيل، في حال كانت جادة بالتوصل
أعلن تحالف "أسطول الحرية" أن سفينة "مادلين" غادرت ميناء كاتانيا الإيطالي متجهة إلى قطاع غزة، محمّلة بمساعدات إنسانية رمزية، في تحرك يهدف إلى كسر الحصار الإسرائيلي على القطاع.
أدانت اللجنة الوزارية العربية الإسلامية قرار إسرائيل منع وفدها من زيارة رام الله ولقاء الرئيس الفلسطيني، واعتبرت الخطوة دليلاً جديداً على الغطرسة والتطرف الإسرائيلي.
، يُرجّح أن هذه الأصوات ناتجة عن نشاطات عسكرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، دون أن يصدر أي تعليق رسمي من الجيش حتى اللحظة.
وأثناء تنفيذ العملية، "قتل الجنود العشرات من الإرهابيين، وفككوا أكثر من 100 هدف للبنية التحتية الإرهابية"، بحسب الصحيفة الإسرائيلية.
وحملت الحركة إسرائيل والإدارة الأمريكية "المسؤولية الكاملة عن المجازر المرتكبة في مواقع تنفيذ الآلية الاحتلالية لتوزيع المساعدات، وعن استخدام سياسة التجويع كسلاح حرب ضد شعبنا".
القضية تثير اهتمامًا واسعًا في الأوساط الأمنية والتكنولوجية، وسط احتدام المنافسة في سوق السايبر الإسرائيلي.
أعلن وزير الداخلية الإسرائيلي عن موافقته على إدخال دفعة من العمال الأجانب للعمل في قطاع البناء، وذلك في خطوة تهدف إلى التخفيف من
اصطدمت آليه عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، بحافلة تقل حجاجا في مدينة جنين.
زار وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كّاتس، مستوطنة "شنيئور"، وهي واحدة من بين 22 مستوطنة صادق المجلس الوزاري المصغر على إقامتها في الضفة الغربية
ووفق مصادر محلية، فإن من بين الضحايا أفراد من عائلة مصران وعائلة الأسطل، إلى جانب سيدة قُتلت برصاص الجيش قرب كراج رفح وسط المدينة.
وأعربت مدريد عن قلقها البالغ من التصعيد العسكري الإسرائيلي في الضفة، خاصة في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس، ومن تصاعد عنف المستوطنين وعمليات الهدم والتهجير القسري.
تُواصل قوات الجيش الإسرائيلي، لليوم الـ 602 على التوالي، حربها الشعواء والعدوان العسكري
