أن إيران تحاول إملاء رواية "إلغاء النية" بالرد، الأمر الذي سيؤثر أيضا على طبيعة رد الفعل الإسرائيلي.
وعلق وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي ميكي زوهار: "يجب على إسرائيل أن تغلق أبوابها أمام العمال الفلسطينيين، وأن لا تسمح لهم بالدخول إلى إسرائيل".
في الوقت نفسه، في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون هجماتهم الإرهابية والعنيفة، مما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 569 مواطنا من بينهم أطفال
وبحسب المصادر، فإن نتنياهو قرر تأجيل الخطة؛ في ظل الاستعداد والتحضير لرد فعل حزب الله وإيران على الاغتيالات.
وفي سلاح الجو الإسرائيلي، تقوم المقاتلات بدوريات وتم نشر بطاريات الدفاع الجوي "القبة الحديدية" بالفعل. كما رفعت قوات الأمن حالة التأهب في الضفة الغربية بسبب التوترات الأمنية.
تهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على الأعباء الاقتصادية الكبيرة الناجمة عن اضطراب ما بعد الصدمة، ودورها في تشكيل سياسات اقتصادية وصحية لمواجهة هذه التحديات في المجتمع الإسرائيلي.
وتابع البيان: "نحمل الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة تجاه هذه الجرائم المستمرة، ونطالب كل العالم بإدانتها"، مطالبًا "المجتمع الدولي والمنظمات الدولية والأممية بالضغط على الاحتلال لوقف حرب الإبادة
وشدد بيان مكتب نتنياهو على أن من يطالب بعكس ما يتطلبه الأمن القومي الإسرائيلي فإنه يضر ببلاده، ويعرضها للخطر ويقدم الاستسلام لحركة حماس، على حد وصفه.
، بأن "قذيفة صاروخية، يعتقد أنها اُطلقت من مناطق سيطرة الجيش العربي السوري جنوبي نهر الفرات، أصابت المنطاد الخاص بالمراقبة
وبعد نهاية عرض مقابلة جدعون ساعر، دعا وزير التعليم الإسرائيلي، يوآف كيش، من حزب "الليكود"، الذي يتزعمه نتنياهو، "إلى الامتناع" عن إقالة وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، في خضم الحرب.
ووصل وفد التفاوض الإسرائيلي إلى القاهرة، يوم السبت، لإجراء مباحثات مع رئيس المخابرات المصرية عباس كامل حول تبادل الأسرى، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
جاء ذلك وفق ما أعلنه مساء الجمعة، متحدث الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي، في بيان على حسابه بمنصة "إكس".
10 مواطنين على الأقل استشهدوا بينهم أطفال، وأصيب العشرات بجروح مختلفة، إثر قصف الجيش الاسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين بحي الشيخ رضوان غرب مدينة غزة.
صافرات الإنذار تدوي عند الحدود الشمالية مع لبنان
أعلنت جماعة "حزب الله" اللبنانية، السبت، سقوط أحد عناصرها، في هجوم وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه يشكل ضربة لعمليات الحزب في جنوب البلاد.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، أن وفداً إسرائيلياً رفيع المستوى وصل إلى القاهرة لإجراء محادثات بشأن التوصل إلى اتفاق لهدنة وتبادل المحتجزين في قطاع غزة.
وذكر البيان أن "الرغبة في التوصل إلى صفقة قابلة للتنفيذ هي التي دفعت نتنياهو الآن لتوجيه المفاوضين للسفر إلى القاهرة"، بحسب وصف مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.
ونقلت الصحيفة بيان صادر عن مكتب جالانت جاء فيه أن وزير الأمن الإسرائيلي قدم إلى هيلي، الذي يزور إسرائيل، تقييماً للوضع العملياتي.
وقال يوفال غرين (26 عاما)، وهو جندي مظلي في الجيش الإسرائيلي قرر ترك الخدمة، لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، إن الجنود الإسرائيليين تعمدوا تدمير ونهب منازل سكان غزة "رغبة في الانتقام"
تتألف هذه الوحدة من جنود احتياط يعيشون في منطقة الجولان، مما يمنحهم التزاما قويا بحماية مستوطناتهم والدفاع عنها.
